المدرسة العالمية في بريدجفيو - إلينوي - الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تحتوي علي 638 طالب وطالبة من مرحلة رياض الأطفال وحتي الثانوية جميعهم يتلقوا العلم تحت سقف واحد، ترتدي البنات الحجاب إختيارياً في المراحل حتي الصف الـ 12 ولكنه إجبارياً لمن هم في المرحلة الثانوية، إليكم صور من المدرسة.. والحمد لله رب العالمين.
موضوع إعتزام شركة أبل للكمبيوتر بناء "بار" علي شكل الكعبة المشرفة في وسط مانهاتن بنيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية إتضح إنه غير صحيح بعد رفع الستار عن "المعرض" الخاص بالشركة تحت الأرض وإتضح أن المبني ما هو الإ مبني زجاجي كشكل جمالي للمعرض، وإليكم الصور.
النهاردة يوم 28 مايو 2006 - إتفرجت علي حلقة البيت بيتك النهاردة وكانت الحلقة إلي حد كبير مستفزة ليا، من كل شئ من الضيوف من الكلام من المواضيع، كله كان مستفز!! الضيوف كانوا "أم لينا" اللي عملت اللي عملته مع أحمد الفيشاوي وجاية دلوقتي تحتفل بإنتصــارها التاريخي بإنها قدرت تثبت إن البنت دي بنته !! وهو بيتصل بيقول وبيأكد "أنا متجوزتهاش!! أنا متجوزتهاش!! أحنا غلطنا.. لكن انا متجوزتش وهربت" وإيه كله فخر.. عجبي.
تاني ضيف كان بهاء سلطان، مش هاكذب عليكم في أغاني ليه بتعجبني بس الراجل كان قاعد بيتكلم اكنه عمل حاجة اختراع وهما بيقولوا "إيه ده انت خجول أوي ليه كده" وهو يقولوهم "آه أنا كده" شكلهم ماشفوهوش وهو قلبه بيوجعه... عجبي.
تالت ضيفة بقي دي انا فعلاً بحبها كانت حنان ترك، لبست الحجاب ربنا يكرمها ويهديها مع إنها كان شكلها عامل زي المماليك مش حجاب خالص بس المهم ربنا يهدينا جميعاً، كانوا بيتكلموا معاها وبيحتفلوا بيها أكنها توصلت إلي مسألة فقهية موصلهاش حد قبل كده ويسألوها إنتي فكرتي في الحجاب إزاي!؟ وخططتيله إزاي!؟ وعملتي كده إزاي ومخوفتيش!؟
عجبي علي زمن إختلطت فيه الأوراق
زمن المقلوب فيه عِدل والعِدل فيه مقلوب
بصوا يا شباب مش هاخبي عليكوا اهلاويتي.. ولكني قلقان علي حال الكرة المصرية، الأهلي ماشي طايح مفيش حد عارف يوقفوا.. بقالوا موسمين كاملين بدون هزيمة !! ليه مفيش كورة خلاص، بيلعب لوحده !! طب انا عندي اقتراح ما الفرق كلها تلعب دوري من دور واحد وليكن يعني... والفائز يلاعب الأهلي علي الدوري !! واهو نريح الناس دول بقي بدل وجع القلب اللي هما فيه ده، رايح جاي رايح جاي .. ستة أربعة خمسة !! مش كده يا جماعة مش مشكلتهم إنهم مفيش حد قادر يغلبهم. مش كده ولا إيه !!
لماذا كل هذا الصخب ؟ لماذا كل هذ الضجيج في كل شئ ؟ لماذا تعالت الأصوات ؟ لماذا إختلطت الأوراق ؟ لماذا كل شئ أصبح يعني كل وجع وألم ؟ هل أصبح من المستحيل إلي هذا الحد الحوار ؟ هل أصبح من المستحيل إلي هذا الحد ان نتفق ؟ أن نتانقش ؟ وعلي ماذا نتفق أصلاً ونحن لا نسمع فيما نختلف ! وفي ماذا نتناقش إذا كان صراخنا يمنعنا من حتي سماع أنفسنا ؟؟ ... الوضع أصبح متأزم والجو عكر، إلي متي ؟ ولماذا كل هذا أصلاً ؟
